لماذا يُعد الشخير خطرا على الحياة والعلاقات، وليس مضحكا؟
في كلمات رحمة قحيف، تتجلى قصة نجاح ملهمة تبرز الدور الفعّال الذي تلعبه المرأة الليبية في المجتمع.
يوم المرأة العالمي: عام من الثورات والمكاسب للنساء في العالم العربي
ويضيف "مفهوم الانتماء للمكان، ولون البشرة التابع للجغرافيا، هو الهوية الجمالية الحقيقية".
وأقرت رئيسة وزراء سانت مارتن، سيلفيريا جاكوبس، بأن المنصة الجديدة للقيادات النسائية قد بدأها رجل.
هناك أمور يجب أن تعلّمها لطفلك، أولها هو تحقيق التوازن بين قبول الذات وتحسينها بأن تعلمه أنه بإمكانه أن يحب نفسه كما هي بينما يسعى أيضا إلى أن يصبح أفضل.
بلينكن يبحث مع بن سلمان حماية المدنيين في غزة قبل "عملية رفح"
وشددت السيدة بحوث على أن القيادة المتوازنة هي المفتاح لحل التحديات المشتركة وشددت على الحاجة إلى "زيادة الإرادة السياسية ومجموعة كاملة من الخبرات الحياتية النسائية والمواهب القيادية."
كثيرة هي القضايا والمشكلات التي تواجه مجتمعاتنا، ولكن هل لدينا ما يكفي من المبادرات والعقول التي تبتكر حلولا إبداعية للمشكلات الملحة التي تواجهنا بشكل يومي؟ للإجابة عن هذا السؤال تعالوا معنا نأخذكم في رحلة نتعرف خلالها على واحدة من هذه العقول الخلاقة التي انتهجت ابتكار الحلول كطريقة حياة.
تبدأ المرأة العربية بالتمرد العفوي على وضعها في المجتمع حين تلاحظ التقسيم الوظيفي الذي يميز دورها في العائلة عن دور شقيقها الذكر، فيخصها بالأعمال المنزلية وخدمة العائلة منذ سن مبكر، في وقت يكون فيه شقيقها المراهق يستعرض "ذكورته" في الشارع تحت نافذة الحبيبة مزيد من المعلومات أو أمام بيتها، في أبهى صوره مرتديا أجمل ملابسه، أو يتسامر مع رفاقه، ويتبادلون أحاديث، تكون الفتيات موضوعها، الفتيات اللواتي المرأة يقفن في ذات اللحظة أمام حوض المجلى أو يمسحن البلاط أو يساعدن في إعداد وجبة العائلة.
بالنيابة عن نفسها وبصفتها المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، قالت السيدة بحوث إن "المبادرة الكامنة وراء هذه المنصة يغذيها التزام مشترك بوضع المساواة بين الجنسين في طليعة الساحة متعددة الأطراف، ليس فقط من منظور حقوق الإنسان، ولكن أيضا لأنها اقرأ أكثر ضرورية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة."
وكان رائعا رؤية السرعة التي نهض بها الناس حول العالم للقيام بدورهم، وقد امدونا بالأمل حتى في أحلك انقر هنا الايام. وأملي أن ننهض معاً لتجاوز هذا التهديد.
تميل معظم ربات المنزل لتخزين كمية كبيرة من الدواجن في شهر رمضان، إذ تعد مكونا رئيسيا على مائدة الإفطار الرمضاني، غير أن بعضهن قد يلجأن إلى ممارسات تقليدية وغير صحية لإذابة الدواجن المجمدة قبل الطهو.
ومع ذلك، فإن الأحوال في المنزل أفسدت الفرص المتاحة للمرأة لتحقيق النجاح الذي أتيح للرجال وتمتع به، ولا تزال النساء العاملات عمومًا مسؤولات عن العمل المنزلي ورعاية الأطفال مما يؤدي إلى ما يسمى مزيد من المعلومات «عبء مزدوج» لا يسمح لكثير من النساء بالوقت والطاقة للنجاح في حياتهن المهنية.